كل ما يحصل بعد دعائي الله بيقين واستسلام، حتمًا هو رضا. أيما كانت النتيجة وإن بدت في ظاهرها خلاف ما رجوت لكن هناك اطمئنان بأنها الخيرة.

وبالتأكيد الرضا والاطمئنان لا يتضادان مع أي شعور آخر كالحزن مثلًا فور إدراكنا مآل دعواتنا فنحن كما نعرف جميعًا (بشر) ولنا من الصفات البشرية ما يبقينا كذلك. لكن بالطبع قناعتنا ويقيننا يخففان الكثير لأن يصاحبهم الفهم الذي بدوره يفصلنا عن ارتباطنا العاطفي بما نتمناه لأنفسنا وندعو به.

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

صورة تويتر

أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s