يومي سيء، دون أي محاولات لتلطيف وصفه. لم يحدث ما يستدعي كل هذا لكن السوء مركزًا في حدة النفسية، أكثر أيامي صمتًا وهدوءًا، هكذا وقتي يمضي دون فعل أي شيء، “عصبت” لأن خطئًا حدث في رخام الشقة. عن حالتي النفسية، سأكتفي بما قالته براءة في مدونتها:
أمر الآن بحالة تعب بسيطة، وفوضى يمكن السيطرة عليها، لم أهوي في أزمة معقّدة، ولكن أحتاج أن أعيد ترتيب أولوياتي، ونسيان ما هو غير مهم، والتركيز على هدفٍ وحيد، لا أشعر بالأمان التام تجاه هذا الهدف الوحيد، وأشك أني قد سبق وشعرت في حياتي بالأمان تجاه أي هدف أصلاً، كل انتصاراتي كانت مصحوبة بالقلق وعدم …
الأربعاء 8 يوليو 2020