كنت أنوي أن يكون غدائي صدور دجاج لكن ما إن عرفت بأن ماما طبخت كوزي، صار على صدور الدجاج أن تعود لمكانها وتنتظر. طلبت قهوة وكنت أريدها من دانكن لكن ظل مشغول لساعات فاضطررت أن أطلبها من كرسبي كريم، وصلتني وكأنها مجرد حليب. قرأت ما يقارب مئتي صفحة من التيه ولم يتبقى لي سوى آخر مئة صفحة. الآن، أعني بالأمس واليوم وغالبًا غدًا أعيش تراجعًا في كل شيء، أفقد رغبتي لفعل أي شيء سوى القراءة. أعلم السبب وأفهمه وهذا ما يخففه.
الجمعة 29 مايو 2020
هذه الأيام، أعدتِ شهيتي لاستكمال قراءة خماسية مدن الملح والانغماس فيها
إعجابLiked by 1 person
كم قرأت منها؟
إعجابإعجاب
قاربت من نهاية الجزء الأول فقط قبل وضعها في الكراتين
إعجابإعجاب
كيف يصبح الإنسان شغوف بالقراءة أو يحبها؟ < لا تقولين يبحث عن شيء يستهويه للأسف انه لا يستهويني شيء ابدا :"(
إعجابإعجاب
أهلًا دانة، تركت سؤالك عشر ساعات يمكن ألقى جواب يفيدك. حقيقة ما أعرف طالما قلت ما في شي يستهويك وأنا متأكدة إنه إلا ما يكون فيه شي يجذبك او تحبي تعرفي عنه اكثر. إذا لا، شوفي الأدب بكل تصنيفاته والروايات السير الذاتية القصص المسرحيات وغيره يمكن تجذبك للقراءة
إعجابإعجاب
الله يسعدك شكرا جزيلا بشوف باذن الله
إعجابإعجاب