
بهدف بدء إجازتي وأول جمعة في السنة الهجرية 1447هـ ذهبنا أنا ووالدتي إلى المسجد الحرام للاستماع إلى خطبة الجمعة، كانت خطبة جميلة مناسبة للظرف الزمني كما هو متوقع.
صدفة أمسكت بهاتفي وإذ بالتاريخ 27 يونيو! ابتسمت ثم أدركت أنني لا أستطيع إضافة رمزية لبداية أبلغ من تلك اللحظة وأنا في الحرم.
ومن باب المحافظة على عادة كتابة تدوينة في يوم 27 يونيو كتبت هذه الشذرة، لدي الكثير مما أظنني سأفضل قوله لاحقًا، عن الوصول إلى عمر الثلاثة والثلاثين إن شاء الله.
اللهم أني أسألك من خيري الدنيا والآخرة وعمر هانئ سعيد.