مشاعر الحزن هذه المرة أكبر مني، تلقي بظلالها على كل أوقاتي. أقاوم البكاء حتى وأنا في النادي وأنا أقود السيارة وأنا أجهز السلطة. طوال الوقت وأنا حزينة. أتذكر وجهه وصوته لا يغادراني، لم أستوعب بعد أم أنه مستوى جديد من الحزن لا أعرفه ولم أعشه من قبل؟ مثقلة إلى الحد الذي تغدو فيه الأنشطة اليومية العادية عبء لكني أقاوم. أكتب هذا وأنا أقاوم البكاء بينما أمشي في النادي.

4 رأي حول “

  1. الله يربط على قلبك ويجبر مصابك ويعظّم أجرك مشاعل.. والله يغمّد روحه الفردوس الأعلى من الجنة ويجمعكم على سرر متقابلين..

    إعجاب

أضف تعليق