في الصباح: الاجتماع، حلقتين من The Office، غسيل المواعين، الخروج لموقع المسحة.
في الظهر: انتظار طابور مسحة كورونا امتد من ١١:٤٠ص إلى ٢:٠٥م، خلال انتظاري ورغم الظروف كنت في محادثة لطيفة ورايقة مع فطوم، شراء غداء مميزًا بعد ملل الانتظار، غفوة.
في العصر: مشاهدة الحلقات الأخيرة من الموسم الرابع ليكون مجموع الحلقات المشاهدة خلال اليوم خمس حلقات.
في المغرب: تحميل جميع حلقات الموسم الخامس، لا أتذكر ماذا كنت أفعل؟ تذكرت: اكتشفت الخطأ الصغير في تحديث بيانات بطاقة الدفع في موقع PayPal كنت أدخل الرقم ٦ بدلًا من ٧ لأنه مكتوب في البطاقة 7 🙂
في العشاء: أقرأ بعض صفحات من تقاسيم الليل والنهار وأبحث عن مقاطع فيديو حول النوم في تيدكس + أخبرتني زينب عن نزول درجة الفصل الصيفي.
منذ الصباح وأنا أعتقد بأن اليوم هو الخميس، استمرت الحالة إلى آخر المساء إذ بدأت بالبحث عن فيلم الجمعة وكنت أفكر الانتهاء من رواية تقسيم الليل والنهار بالسهر معها. لكن اليوم الأربعاء وغدًا الخميس ولدي اجتماع في الصباح يلزمني النوم مبكرًا قدر المستطاع. اشتقت لسلمان وطلبت من والدته أن تخبره عن شوقي له فما كان منه إلا أن قال: مين مشاعل؟ ما اعرف وحدة اسمها مشاعل 😩 ضريبة الحجر. ثم تذكر وقال: مشاعل اللي عندها لَبان -ـ-
قبل أن أنام فجر اليوم تواصلت معي زميلة الجامعة-فيزياء- شروق، منذ سنوات لم نتواصل، لكنها بدأت المحادثة وكأن بالأمس آخر تواصل بيننا. سألتني عن السيرة الذاتية وتدريب التخرج كيف تضيفه؟ اممم شكرًا لشروق أعطتني شعور لطيف.
الأربعاء الذي ظننته خميسًا ٢٢ يوليو ٢٠٢٠