عادي

نومي في أسوأ حالاته، لم أنم سوى السادسة صباحًا لأستيقظ في التاسعة برأس مثقل -أثقل شيء- لحضور الاجتماع. كنت جائعة فتناولت إفطاري ثم لزمني الانتظار ساعة قبل العودة للنوم مرة أخرى. أعتقد أني استعدت قدرتي على الشم والتذوق بنسبة ٢٪ ولا أميز إلا الروائح الحادة كالعطور بشكل خفيف بعد تقريبها من أنفي.

خرجنا اليوم لعدة مشاوير كان على رأسها وربما أهمها شراء مكيفات للشقة كاملة وكانت اليوم أكبر مساهماتي، قهوة وانتظار محل الحقائب بعد صلاة المغرب، ثم العشاء. ٩:٢٠م حضرت لقاء: أكثر من كتابة. عن الكتابة في المدونات، كنت أتوقع أن يكون أجمل، لكنه كان مملًا. حاولت النوم مبكرًا وشعرت بتوعك بعض الشيء، لم أنم سوى الثانية والنصف صباحًا.

الاثنين ٢٠ يوليو ٢٠٢٠

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s