كبداية يوافق ميلادي كذلك يوم السبت ذات اليوم الذي شرفت فيه الدنيا. كمية الرسائل اللطيفة جدًا التي تلقيتها اليوم أضافت ليومي بهجة. أخيرًا ذهبت لصيانة شاشة لابتوبي بعد انتظار دام لشهر كاملًا ولا أعلم لم بالضبط؟ مستمرة بقراءة الأخدود ولم أكمل بعد مشاهدة الأربعين دقيقة الأخيرة من فيلم الجمعة. يومي هادئ، مبهج وسعيد جدًا. أجمل تعليق على قائمة 28 وصلني من زينب، في الحقيقة لم أتوقع أنها ستقرأها كاملة كذلك الحال مع الكل، لم أتوقع أن هناك من سيقرأها لطولها.
السبت 27 يونيو 2020