يوم المشاوير، كان أساس خروجي أنا وماما إلى عيادة الأسنان لكن يبدو أنها فكرت بما أننا بالخارج دعينا ننهي كل ما أريد؟ في العيادة قضيت الوقت بقراءة الأخدود. بعد الانتهاء من الموعد ذهبنا للسيف غاليري وحين لم تجد ما تريد طلبت أن نذهب لقصر الأواني. كل واحد منهم في جهة، تطلب الأمر مني مراجعة الطريق بسرعة دون الاستعانة بـ Google maps. في طريق العودة مررت براضي لكوب قهوة أبدأ به المساء -بعد المغرب-
في الانتظار طلبت من ماما أن تصورني ثم ردت لي ما أفعله بها دوما: أخذت سيلفي بدلًا من تصويري.
في المساء كنت أفكر في عمر 28، بحثت عن أناس يتحدثون عن هذا العمر بالذات ووجدت تدوينات لا بأس بها ثم طرحت تساؤلًا في تويتر: اللي وصلوا أو تجاوزوا عمر 28 ، حكوني كيف كان شعوركم وقتها؟ كيف تصالحكم مع الرقمين الجديدة؟ شكلهم كذا وهم جنب بعض. فيه شي اختلف ولا عادي؟ كيف استقبلتوا عيد ميلادكم هذيك السنة؟ وكذا يعني. ملاحظة: أحب أقولكم إني أفتكر اللي قريب وصلوا 28 لذا يا ويلكم ما تعلقوا.. ايوه بالضبط بالقوة. وصلتني تعليقات مختلفة. بدأت كتابة قائمة تتكون من 28 رقم عن أبرز ما حدث في حياتي ولا أعلم هل سأكملها أم لا؟ امممم يبدو الرقم كبير على قائمة.
الاثنين 22 يونيو 2020
أهلاً مشاعل
أعتقد أن أول تدوينة لي إن لم تكن الثانية كانت عن الخروج من سن الثامنة والعشرين وليس الدخول فيه..
https://figuring-it.com/2019/08/29/%d8%ab%d9%85%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a9-%d9%88%d8%b9%d8%b4%d8%b1%d9%88%d9%86-%d8%b9%d8%a7%d9%85%d8%a7%d9%8b-%d9%85%d9%86-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%ad%d8%a7%d9%88%d9%84%d8%a7%d8%aa/
إعجابإعجاب