دغدغة البطن

يمكنني اختصار اليوم في:

١. عندما كنت أسير في طريقي من قسم المتوسط إلى البوابة الرئيسية كانت طالبات فصل من رابع في الخارج، ما إن رأوني حتى بدأوا بالركض إلي. جميعهم دون استثناء وبدأت سلسلة لطيفة من الأحضان مع سؤال: ليش يا ابلة؟ ليش رحتي؟ يا ابلة نبغاك يا ابلة انت تفهمينا طيب ارجعي لنا! ما زلنا في الأسبوع الأول وهذا طبيعي ومتوقع، مع مرور الوقت سيعتادوا على معلمتهم الجديدة و تهدأ الأمور.

٢. حصلت على لابتوب ماك اير، أخيرًا!

الخميس ٢٣ يناير ٢٠٢٠

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

صورة تويتر

أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s